وقد أظهرت الدراسات أن الأطفال الذين يتعرضون للغة الإنجليزية أو لغة أخرى قبل سن العاشرة من العمر لديهم فرصة أفضل في تعلم الكلام بدون لهجة. ويخضع دماغ الطفل النامي لتغييرات فيزيولوجية في بداية مرحلة المراهقة تجعل من الأصعب تمييز وتكرار العديد من أصوات لغة أجنبية.
وبالتالي ، إذا كنت تعريض طفلك لسماع اللغة الإنجليزية المنطوقة باللغة الأم من سن مبكرة ، فسيكون من الأسهل تعليمه التحدث مثل مواطن أصلي. من المهم أيضًا البدء في تدريس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية في وقت مبكر ، لأن الأطفال الصغار لديهم لغات تعلم أسهل من المراهقين أو البالغين. هذا لأن الأطفال الصغار ما زالوا يستخدمون مهاراتهم اللغوية الجوهرية للحصول على لغتهم الأولى. فهم يدركون بسرعة أنه يمكنهم استخدام نفس هذه المهارات عند تعلم اللغة الإنجليزية.
وقد أظهرت الدراسات أن الأطفال الذين يتعرضون للغة الإنجليزية أو لغة أخرى قبل سن العاشرة من العمر لديهم فرصة أفضل في تعلم الكلام بدون لهجة. ويخضع دماغ الطفل النامي لتغييرات فيزيولوجية في بداية مرحلة المراهقة تجعل من الأصعب تمييز وتكرار العديد من أصوات لغة أجنبية.
وبالتالي ، إذا كنت تعريض طفلك لسماع اللغة الإنجليزية المنطوقة باللغة الأم من سن مبكرة ، فسيكون من الأسهل تعليمه التحدث مثل مواطن أصلي. من المهم أيضًا البدء في تدريس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية في وقت مبكر ، لأن الأطفال الصغار لديهم لغات تعلم أسهل من المراهقين أو البالغين. هذا لأن الأطفال الصغار ما زالوا يستخدمون مهاراتهم اللغوية الجوهرية للحصول على لغتهم الأولى. فهم يدركون بسرعة أنه يمكنهم استخدام نفس هذه المهارات عند تعلم اللغة الإنجليزية.